أشراف وسادة الونشريس وبني بوعتاب
قال الله تعالى : { إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ البَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا } سورة الأحزاب الأية 33

زائرنا الكريم نرحب بكم في منتديات أشراف الونشريس و بني بوعتاب و ندعوك للإنضمام إلينا و التواصل معنا لما فيه الخير و الفلاح لهذا الدين
أشراف وسادة الونشريس وبني بوعتاب
قال الله تعالى : { إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ البَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا } سورة الأحزاب الأية 33

زائرنا الكريم نرحب بكم في منتديات أشراف الونشريس و بني بوعتاب و ندعوك للإنضمام إلينا و التواصل معنا لما فيه الخير و الفلاح لهذا الدين
أشراف وسادة الونشريس وبني بوعتاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أشراف وسادة الونشريس و بني وبوعتاب
 
الرئيسيةالأحداثأحدث الصورالتسجيلدخول
قال صهر النبي صلى الله عليه وسلم وخليله سيد الاشراف علي بن أبي طالب كرم الله وجهه ورضي الله عنه ***** صُنِ النَفسَ وَاِحمِلها عَلى ما يزيِنُها*** تَعِش سالِماً وَالقَولُ فيكَ جَميلُ *** وَلا تُرِينَّ الناسَ إِلّا تَجَمُّلاً *** نَبا بِكَ دَهرٌ أَو جَفاكَ خَليلُ *** وَإِن ضاقَ رِزقُ اليَومِ فَاِصبِر إِلى غَدٍ***عَسى نَكَباتِ الدَهرِ عَنكَ تَزولُ*** يَعِزُّ غَنِيُّ النَفسِ إِن قَلَّ مالُهُ***ويَغنى غَنِيُّ المالِ وَهوَ ذَليلُ *** وَلا خَيرَ في وِدِّ اِمرِئٍ مُتَلَّونٍ ***إِذا الريحُ مالَت مالَ حَيثُ تَميلُ ***جَوادٌ إِذا اِستَغنَيتَ عَن أَخذِ مالِهِ *** وَعِندَ اِحتِمالِ الفَقرِ عَنكَ بَخيلُ *** فَما أَكثَرَ الإِخوان حينَ تَعدّهُم *** وَلَكِنَهُم في النائِباتِ قَليلُ
السلام عليكم أخواني الزوار.... نرحب بكم في منتديات أشراف الونشريس و بني بوعتاب الموقع الرسمي لأل البيت بمنطقة الونشريس وضواحيه، الموقع الذي يلم بجميع شؤون أشراف هذه المنطقة ....... نحن ننتظر منكم كل الإقتراحات و الإنتقدات التي من شأنها جمع شمل كل العائلات و الأنساب التي تنحدر من نسل سيدي الطاهر الشريف.....

 

 من حقوق أهل البيت النبوي علينا 4

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد بن القصور




عدد المساهمات : 195
تاريخ التسجيل : 10/10/2015

من حقوق أهل البيت النبوي علينا 4 Empty
مُساهمةموضوع: من حقوق أهل البيت النبوي علينا 4   من حقوق أهل البيت النبوي علينا 4 Emptyالأحد نوفمبر 01, 2015 2:31 pm

ومن حقوقهم أيضا عدم الاستهانة بنسبهم، وألا يردّ على من يذكر نسب آل البيت بردّ هو قولة حق يراد بها الباطل ، وهذا أمر يلاحظ كثيرا من بعض الناس الذين يظنون أنهم يدافعون عن المبادئ المستقرة في الدين: أن أكرم الناس عند الله أتقاهم، ويا فاطمة اعملي لا أغني عنك من الله شيئا، ومن بطأ به عمله لم يسرع به نسبه…وكل هذا الإيراد هو من الحق الذي يراد به الباطل، وهو إبطال قيمة هذا النسب، وإهدارها ومساواته بغيره في الدنيا والآخرة، والحق أن من يعظّم نسب آل البيت لا يقرر لهم مزيدا من الحسنات لمجرد النسب بلا عمل منهم، بل مفهوم المخالفة للحديث أن من أسرع به عمله قد يسرع به نسبه، قال شيخ الإسلام في رسالة ( رأس الحسين ) عقب حديث: ( والذي نفسي بيده لا يدخلون الجنة حتى يحبوكم لله ولقرابتي ): فإذا كانوا أفضل الخلق فلا ريب أن أعمالهم أفضل الأعمال.أ.هـ
ويفهم من خطاب الله عز وجل لأمهات المؤمنين { يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (30) وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا (31) } أن ذلك قد يكون عاما في أهل البيت، كما فهمه الإمام علي بن الحسين زين العابدين، قال ابن تيمية رحمه الله تعالى: " ولأجل ما دلت عليه هذه الآيات من مضاعفة للأجور والوزر بلغنا عن الإمام علي بن الحسين زين العابدين وقرة عين الإسلام أنه قال : ( إني لأرجو أن يعطي الله للمحسن منا أجرين، وأخاف أن يجعل على المسيء منا وزرين ).
وإن كان من يتكلم في نسب آل البيت لا يتطرق أصلا إلى موضوع الأجر والثواب في الآخرة، إنما الكلام في تنفيذ أمر الله ووصية رسوله صلى الله عليه وسلم، قال عز وجل: { قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى} (الشورى. (23
قال الطيبي كما في تحفة الأحوذي ( ج4 ص 343 ) : لعل السر في هذه التوصية واقتران العتـرة بالقرآن أن إيجاب محبتهم لائح من معنى قوله تعالى: {قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى} فإنه تعالى جعل شكر إنعامه وإحسانه بالقرآن منوطاً بمحبتهم على سبيل الحصر، فكأنه صلى الله عليه وسلم يوصي الأمة بقيام الشكر ، وقيد تلك النعمة به ، ويحذرهم عن الكفران، فمن أقام بالوصية ، وشكر تلك الصنيعة بحسن الخلافة فيهما لن يفترقا ، فلا يفارقانه في مواطن القيامة ومشاهدها حتى يردوا الحوض ، فشكر صنيعه عند رسول الله صلى الله عليه وسلم حينئذ هو بنفسه يكافئه ، والله تعالى يجزيه الجزاء الأوفى ، فمن أضاع الوصية وكفر النعمة فحكمه على العكس ، وعلى هذا التأويل حسن موقع قوله : ( فانظروا كيف تخلفوني فيهما ) ، أي : تأمّلوا وتفكروا واستعملوا الروية في استخلافي إياكم هل تكونون خلف صدق أو خلف سوء.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( أذكركم الله في أهل بيتي، قالها ثلاثا ). ولا شك أن المراد بالمودة هنا قدر زائد عن مودة غيرهم من المؤمنين، ولو كانوا من الأقربين، حتى قال أبو بكر رضي الله عنه: " لقرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إليّ أن أصل من قرابتي "، وقال عمر رضي الله عنه للعباس: "…فَوَالله لَإِسْلاَمِكَ حِينَ أَسْلَمْتُ كَانَ أَحَبَّ إِلَيَّ مِنَ إِسْلاَمِ الْخَطَّابِ أَبِي لَوْ أَسْلَمَ وَذلك أَنِّي عَرَفْتُ أَنَّ إِسْلاَمَكَ أَحَبَّ إِلَى رَسُولِ الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم مِنْ إِسْلاَمِ الْخَطَّابِ"،
وروى مسلم في صحيحه عن زيد بن أرقم رضي الله عنه قال : "قَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا فِينَا خَطِيبًا بِمَاءٍ يُدْعَى خُمًّا بَيْنَ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ وَوَعَظَ وَذَكَّرَ ثُمَّ قَالَ: (أَمَّا بَعْدُ أَلَا أَيُّهَا النَّاسُ فَإِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ يُوشِكُ أَنْ يَأْتِيَ رَسُولُ رَبِّي فَأُجِيبَ، وَأَنَا تَارِكٌ فِيكُمْ ثَقَلَيْنِ: أَوَّلُهُمَا كِتَابُ اللَّهِ فِيهِ الْهُدَى وَالنُّورُ فَخُذُوا بِكِتَابِ اللَّهِ وَاسْتَمْسِكُوا بِهِ فَحَثَّ عَلَى كِتَابِ اللَّهِ وَرَغَّبَ فِيهِ ثُمَّ قَالَ وَأَهْلُ بَيْتِي أُذَكِّرُكُمْ اللَّهَ فِي أَهْلِ بَيْتِي أُذَكِّرُكُمْ اللَّهَ فِي أَهْلِ بَيْتِي أُذَكِّرُكُمْ اللَّهَ فِي أَهْلِ بَيْتِي ) فهذا الحديث فيه الوصية بأهل البيت والتأكيد فيها على محبتهم وتوقيرهم وإعطائهم ما لهم من حقوق، وأن في ذلك طاعة لرسوله صلى الله عليه وسلم. قال النووي عند شرحه لهذا الحديث: "قال العلماء سميا ثقلين لعظمهما وكبير شأنهما وقيل لثقل العمل بهما". (فاتباع القرآن واجب على الأمة بل هو أصل الإيمان وهدى الله الذي بعث به رسوله ، وكذلك أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم تجب محبتهم وموالاتهم، ورعاية حقوقهم وهذان الثقلان اللذان وصى بهما رسول الله صلى الله عليه وسلم).
قال المناوي في شرح حديث الترمذي: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي قَدْ تَرَكْتُ فِيكُمْ مَا إِنْ أَخَذْتُمْ بِهِ لَنْ تَضِلُّوا كِتَابَ اللَّهِ وَعِتْرَتِي أَهْلَ بَيْتِي) يعني إن ائتمرتم بأوامر كتابه وانتهيتم بنواهيه واهتديتم بهدي عترتي واقتديتم بسيرتهم اهتديتم فلم تضلوا، قال القرطبي: وهذه الوصية وهذا التأكيد العظيم يقتضي وجوب احترام أهله وإبرارهم وتوقيرهم ومحبتهم وجوب الفروض المؤكدة التي لا عذر لأحد في التخلف عنها هذا مع ما علم من خصوصيتهم بالنبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم وبأنهم جزء منه فإنهم أصوله التي نشأ عنها وفروعه التي نشؤوا عنه كما قال : ( فاطمة بضعة مني ) وقال صلى الله عليه وسلم: (لا يبغضُنا أهلَ البيت أحدٌ إلا أدخله الله النار).أ.هـ
(وفي الحث على التمسك بالكتاب والسنة، وبالعلماء بهما من أهل البيت النبوي، وأن هؤلاء الثلاثة يبقون إلى قيام الساعة، ما جاء عند مسلم وغيره أنه صلى الله عليه وسلم خطب أصحابه قرب رابغ مرجعه من حجة الوداع، قبل وفاته بنحو شهر فقال: (وَأَنَا تَارِكٌ فِيكُمْ ثَقَلَيْنِ أَوَّلُهُمَا كِتَابُ اللَّهِ فِيهِ الْهُدَى وَالنُّورُ فَخُذُوا بِكِتَابِ اللَّهِ وَاسْتَمْسِكُوا بِهِ) فَحَثَّ عَلَى كِتَابِ اللَّهِ وَرَغَّبَ فِيهِ ثُمَّ قَالَ: (وَأَهْلُ بَيْتِي أُذَكِّرُكُمْ اللَّهَ فِي أَهْلِ بَيْتِي أُذَكِّرُكُمْ اللَّهَ فِي أَهْلِ بَيْتِي أُذَكِّرُكُمْ اللَّهَ فِي أَهْلِ بَيْتِي). وفي رواية زيادة: "فانظروا كيف تخلفوني فيهما فإنما لن يتفرقا حتى يردا عليَّ الحوض". قال ابن حجر المكي: ((ولهذا الحديث طرق كثيرة عن بضعة وعشرين صحابيًا)) وقال أيضًا: ((سماهما ثقلين إعظامًا لقدرهما؛ إذ يقال لكل خطير شريف: ثقلا، أو لأن العمل بما أوجب الله من حقوقهما ثقيل جدًا، ومنه قوله تعالى: {ِإنَّا سَنُْلقِي عََليْكَ َقوْلا َثقِيلا} [المزمل: ٥] أي له وزن وقدر؛ لأنه لا يؤدى إلا بتكليف ما يثقل، وسمى الإنس والجن ثقلين لاختصاصهما بكوما قطان الأرض، وبكوما فضلا بالتمييز على سائر الحيوان)). والحديث حث على التمسك بالعارفين بالكتاب والسنة من أهل البيت.)
وقد روى البخاري بإسناده إلى أبي بكر رضي الله عنه أنه قال: ((ارقُبوا محمداً صلى الله عليه وسلم في أهل بيته)) ، وقال البيهقي: ودخل في جملة محبته صلى الله عليه وسلم حب آله.
وعن زيد بن ثابت قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إني تارك فيكم الخليفتين من بعدي كتاب الله وعتـرتي أهل بيتي وإنهما لن يتفرقا حتى يردا عليّ الحوض)
وعن أبي سعيد قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ألا إن عيبتي التي آوي إليها أهل بيتي، وإن كرشي الأنصار فاعفوا عن مسيئهم واقبلوا من محسنهم ) .
ولما دخل عبد الله بن الحسن بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهم في حاجة له على عمر بن عبد العزيز قال له عمر: "إذا كانت لك حاجةٌ فأرسل إليَّ أو اكتب؛ فإني أستحيي من الله أن يراك على بابي".
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن اللهَ ليرفعُ ذريةَ المؤمنِ إليه في درجتِه وإن كانوا دونَه في العمل لَتقرَّ بهم عينُه ثم قرأ : { وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ } الآية ثم قال : وما نقصْنا الآباءَ بما أعطينا البنينَ " .

وخطب رسول الله صَلى الله عَلَيه وسَلَّم فقال : ( ألا ما بال أقوام يزعمون أن رحمي لا تنفع ، والذي نفسي بيده ، إن رحمي لموصولة في الدنيا والآخرة ، ألا وإني فَرَطُكُم أيها الناس على الحوض، ألا وسيجيء قوم يوم القيامة فيقول القائل منهم: يا رسول الله صَلى الله عَلَيه وسَلَّم ، أنا فلان بن فلان , فأقول : أما النسب فقد عرفته ، ولكن ارتددتم بعدي ورجعتم القهقرى) .
فمن يتكلم عن العناية بنسب آل البيت إنما يعنى بالأخذ بالثقل الثاني من الثقلين اللذين تركهما رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمر بالأخذ بهما، وفي هذا أداء لواجب من أعظم واجبات الدين التي قد يتأخر النصر بتخلف ما هو أقل منها بكثير، والحفظ لوصية الرسول صلى الله عليه وسلم، وفيه أعظم الإحياء لعز الأمة وتمكينها، وغير ذلك من أسباب هذا الأخذ والاهتمام…
وإنما يقال القول السابق ويراد به الحق إن كان من يتكلم في نسب آل البيت لا يعنيه ما ذكرنا من الطاعات والواجبات، وإنما يبدل نعمة الله كفرا ويستخدم النعمة في غير طاعة الله، وما يعنيه فخر بالأحساب ومباهاة وعلو على الخلق، أو إهمال التقوى اتكالا على الحسب…
كما أن على المسلم اعتقاد أن نسبهم أشرف النسب في الدنيا، وإذا كان الله عز وجل قد قال: { إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ}؛ فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى كِنَانَةَ مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ وَاصْطَفَى قُرَيْشًا مِنْ كِنَانَةَ وَاصْطَفَى مِنْ قُرَيْشٍ بَنِى هَاشِمٍ وَاصْطَفَانِى مِنْ بَنِى هَاشِمٍ ) فنسبه صلى لله عليه وسلم ونسب آله أشرف النسب وأعلاه في العرب والعجم .
قال ابن كثير رحمه الله: ولا ننكر الوصاية بأهل البيت والأمر بالإحسان إليهم واحترامهم واكرامهم ، فإنهم من ذرية طاهرة من أشرف بيت وجد على وجه الأرض فخراً وحسباً ونسباً ، ولاسيما إذا كانوا متبعين للسنة النبوية الصحيحة الواضحة الجلية كما كان عليه سلفهم كالعباس وبنيه ، وعليّ وأهل بيته وذريته رضي الله عنهم أجمعين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من حقوق أهل البيت النبوي علينا 4
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أشراف وسادة الونشريس وبني بوعتاب :: دار الضيافة :: من هم آل البيت (عليهم السلام)-
انتقل الى: